أفصح وزير الطاقة المهندس خالد الفالح، عن دخول نظام التعدين الجديد حيز التطبيق خلال النصف الأول من عام 2019، بعد عرضه على المستثمرين لإجراء بعض التعديلات وأخذ مرئيات مجلس الشورى.
وقال الفالح خلال تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس (الخميس) لعدد من المشاريع في مدينة وعد الشمال: «كنا في السابق نعاني من تعدد الأطراف التي تتداخل في إصدار الرخص التعدينية وأخذ الموافقات والآن لدينا فترة معقولة وهي 30 يوماً فقط للحصول على الموافقة».
وأشار إلى أنه سيتم طرح مناقصة قريبة وترسيتها خلال الأسابيع القادمة لبرنامج استكشافي كامل لوضع قاعدة معلومات رقمية ستتيح لأي مستثمر في أي مكان بالعالم الاطلاع على المناطق المطروحة للاستكشاف والاستثمار التعديني وأخذ المعلومات أينما كانوا.
وتوقع وزير الطاقة بداية إقبال المستثمرين على قطاع التعدين في المملكة بداية 2020.
ونوه إلى أن صندوق التنمية الصناعي سيضاعف رأس ماله إلى 40 ملياراً وقد خُصصت 10 مليارات ريال لقطاع التعدين وأصبح قطاع التعدين من القطاعات الرئيسية.
وأكد أن الإنجاز ليس فقط لأبناء المنطقة الشمالية أو المنتسبين للشركات والمؤسسات التي تعمل وتستفيد مباشرة من هذه المشاريع بل كل مواطن سعودي احتفل بهذا الإنجاز الكبير وتنفيذ هذا التجمع الضخم.
وأوضح أنه ليس من العدل أن نطلق عليه مشروعاً أو مشروعات، فهو برنامج متكامل من المنجم إلى مرافئ التصدير، ومن بينها استخراج الغاز صعب الاستخراج من مكونات جيولوجية صعبة «غاز غير تقليدي» في المنطقة، إلى جلب الكبريت من أطراف المنطقة الشرقية إلى منطقة الحدود الشمالية، ومنظومة التصنيع للأسمدة، وشبكة القطارات، ومحطة الكهرباء سواء كانت تعمل بالغاز المستخرج غير التقليدي أو الألواح الشمسية، فهو برنامج متكامل بشكل مهني واحترافي رائع جداً وعلى أفضل المعايير.
وقال الفالح خلال تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس (الخميس) لعدد من المشاريع في مدينة وعد الشمال: «كنا في السابق نعاني من تعدد الأطراف التي تتداخل في إصدار الرخص التعدينية وأخذ الموافقات والآن لدينا فترة معقولة وهي 30 يوماً فقط للحصول على الموافقة».
وأشار إلى أنه سيتم طرح مناقصة قريبة وترسيتها خلال الأسابيع القادمة لبرنامج استكشافي كامل لوضع قاعدة معلومات رقمية ستتيح لأي مستثمر في أي مكان بالعالم الاطلاع على المناطق المطروحة للاستكشاف والاستثمار التعديني وأخذ المعلومات أينما كانوا.
وتوقع وزير الطاقة بداية إقبال المستثمرين على قطاع التعدين في المملكة بداية 2020.
ونوه إلى أن صندوق التنمية الصناعي سيضاعف رأس ماله إلى 40 ملياراً وقد خُصصت 10 مليارات ريال لقطاع التعدين وأصبح قطاع التعدين من القطاعات الرئيسية.
وأكد أن الإنجاز ليس فقط لأبناء المنطقة الشمالية أو المنتسبين للشركات والمؤسسات التي تعمل وتستفيد مباشرة من هذه المشاريع بل كل مواطن سعودي احتفل بهذا الإنجاز الكبير وتنفيذ هذا التجمع الضخم.
وأوضح أنه ليس من العدل أن نطلق عليه مشروعاً أو مشروعات، فهو برنامج متكامل من المنجم إلى مرافئ التصدير، ومن بينها استخراج الغاز صعب الاستخراج من مكونات جيولوجية صعبة «غاز غير تقليدي» في المنطقة، إلى جلب الكبريت من أطراف المنطقة الشرقية إلى منطقة الحدود الشمالية، ومنظومة التصنيع للأسمدة، وشبكة القطارات، ومحطة الكهرباء سواء كانت تعمل بالغاز المستخرج غير التقليدي أو الألواح الشمسية، فهو برنامج متكامل بشكل مهني واحترافي رائع جداً وعلى أفضل المعايير.